المهندس أحمد المصري يُطلق أول إعلان متحرك في مصر عبر "تاكسي العاصمة" بشراكة مصرية – سعودية


 

المهندس أحمد المصري يُطلق أول إعلان متحرك في مصر عبر "تاكسي العاصمة" بشراكة مصرية – سعودية:

نقلة نوعية في عالم الدعاية برعاية "WE" وتعاون مع وكالة الأهرام


في سابقة هي الأولى من نوعها داخل السوق المصري، أعلن المهندس أحمد المصري عن إطلاق مشروعه الريادي "شركة تاكسي العاصمة للدعاية والإعلان"، الذي يُعد أول منصة تقدم إعلانات متحركة ومضيئة على سيارات التاكسي، وذلك في إطار شراكة مصرية – سعودية تهدف إلى إحداث نقلة حقيقية في مجال الإعلان الخارجي.


ابتكار يجمع التكنولوجيا بالحركة


فكرة المشروع تعتمد على تركيب شاشات رقمية ذكية أعلى سيارات التاكسي، تعرض محتوى مرئيًا دعائيًا متحركًا يجذب أنظار المارة في الشوارع، مما يخلق وسيلة إعلان فعالة ومباشرة. وتُعد هذه التقنية هي الأولى من نوعها في مصر، ما منح "تاكسي العاصمة" أفضلية تنافسية لاقت اهتمامًا واسعًا من كبرى الشركات والعلامات التجارية.


دعم استراتيجي من كيانات كبرى


ولتعزيز ثقة السوق بهذا الابتكار، عقدت الشركة شراكة استراتيجية مع وكالة الأهرام للإعلان، أحد أعرق الكيانات الإعلامية في مصر والشرق الأوسط، كما حصل المشروع على الرعاية الرسمية من الشركة المصرية للاتصالات "WE"، ما يعكس قوة الرؤية التي يقودها المهندس أحمد المصري.



أبعاد اقتصادية واجتماعية


لا يقتصر المشروع على كونه خطوة إعلانية مبتكرة فحسب، بل يمتد ليكون فرصة اقتصادية لسائقي التاكسي، من خلال تمكينهم من تأجير المساحات الإعلانية أعلى سياراتهم، وبالتالي توفير مصدر دخل إضافي دون التأثير على نشاطهم الأساسي.


تغطية جغرافية شاملة


بدأت "تاكسي العاصمة" عملها من القاهرة الكبرى، لكنها سرعان ما شرعت في التوسع إلى محافظات أخرى، في خطوة تستهدف تعميم هذه التقنية في أنحاء الجمهورية، ما يمنح المعلنين فرصة أكبر للوصول إلى جماهير متنوعة.


تطلعات تقنية للمستقبل


أكد المهندس أحمد المصري أن الخطط المستقبلية تشمل تطوير الشاشات الإعلانية لتدعم المحتوى التفاعلي المرتبط بتطبيقات الهواتف الذكية، وهو ما يتيح للمعلنين تحليل البيانات وقياس التفاعل بشكل لحظي، ما يُضيف بُعدًا تحليليًا جديدًا للإعلانات الخارجية.



رؤية رائدة


بفضل الفكرة المبتكرة، التحالفات القوية، والرؤية المستقبلية، يُثبت أحمد المصري أن الابتكار الحقيقي يصنع الفرق، وأن السوق المصري ما زال يملك القدرة على تبني مشروعات ريادية تجمع بين الطموح المحلي والتعاون العربي المشترك، في سبيل تعزيز الاقتصاد الوطني وتحديث أدوات الإعلان المعاصرة.

أحدث أقدم